div style="text-align: justify;">جنيف -سبأ:
كشفت منظمة الصحة العالمية ان 159 مليون شخص في العالم يجمعون المياه لشربها من البحيرات والبرك والأنهار والجداول.
وقالت المنظمة في بيان نشرته على موقعها الاليكتروني بمناسبة اليوم العالمي للمياه لعام 2018 ان هناك نحو 423 مليون شخص يأخذون المياه من الآبار والينابيع غير المحمية.
وذكرت ان التقديرات تشير إلى أن نحو 842 ألف شخص في العالم يموتون كل عام بسبب الإسهال نتيجة لمياه الشرب غير الآمنة والصرف الصحي ونظافة اليدين.
وأكدت ان هناك نحو 240 مليون شخص يعانون من داء البلهارسيات وهو مرض حاد مزمن تسببه ديدان طفيلية تتعرض للمياه الموبوءة.
واشارت الى ان هناك قرابة 3ر1 مليار شخص يتمتعون بالخدمات الأساسية للمياه مما يعني وجود مصدر محسن للمياه يقع في رحلة مدتها 30 دقيقة .
وقالت ان التفاوتات الجغرافية والجغرافية الاجتماعية والثقافية لا تزال حادة ليس فقط بين المناطق الريفية والحضرية ولكن أيضا في البلدات والمدن حيث يكون للناس الذين يعيشون في مستوطنات منخفضة الدخل أو غير رسمية فرص وصول أقل في العادة إلى مصادر مياه الشرب المحسنة أكثر من غيرهم من المقيمين.
كشفت منظمة الصحة العالمية ان 159 مليون شخص في العالم يجمعون المياه لشربها من البحيرات والبرك والأنهار والجداول.
وقالت المنظمة في بيان نشرته على موقعها الاليكتروني بمناسبة اليوم العالمي للمياه لعام 2018 ان هناك نحو 423 مليون شخص يأخذون المياه من الآبار والينابيع غير المحمية.
وذكرت ان التقديرات تشير إلى أن نحو 842 ألف شخص في العالم يموتون كل عام بسبب الإسهال نتيجة لمياه الشرب غير الآمنة والصرف الصحي ونظافة اليدين.
وأكدت ان هناك نحو 240 مليون شخص يعانون من داء البلهارسيات وهو مرض حاد مزمن تسببه ديدان طفيلية تتعرض للمياه الموبوءة.
واشارت الى ان هناك قرابة 3ر1 مليار شخص يتمتعون بالخدمات الأساسية للمياه مما يعني وجود مصدر محسن للمياه يقع في رحلة مدتها 30 دقيقة .
وقالت ان التفاوتات الجغرافية والجغرافية الاجتماعية والثقافية لا تزال حادة ليس فقط بين المناطق الريفية والحضرية ولكن أيضا في البلدات والمدن حيث يكون للناس الذين يعيشون في مستوطنات منخفضة الدخل أو غير رسمية فرص وصول أقل في العادة إلى مصادر مياه الشرب المحسنة أكثر من غيرهم من المقيمين.
سبأ