صنعاء - سبأ:
أشاد أمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة أمين محمد جمعان، بدور المعلمين والمعلمات في كافة مدارس مديريات الأمانة، في ظل إنقطاع المرتبات والظروف الصعبة، جراء إستمرار العدوان السعودي لأكثر من 700 يوم.
وأشار أمين عام محلي أمانة العاصمة في إجتماع موسع اليوم ضم مدراء المناطق التعليمية بمديريات الأمانة العشر بحضور رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي عادل العقاري ومدير مكتب التربية بالأمانة محمد الفضلي، إلى ما تولية قيادة السلطة المحلية بالعاصمة صنعاء بقطاع التعليم من أهمية، كونه الركيزة الأساسية في العملية التنموية.
وشدد على ضرورة تضافر الجهود والعمل بروح الفريق الواحد، بما يكفل في إستقرار العملية التعليمية وإفشال مخططات ومؤامرات العدوان التي يسعى إليها من خلال قطاع التعليم الذي يعتبر من أبرز القطاعات، خاصة وأن أمانة العاصمة أصبحت ملاذا آمنا لكل اليمنيين.
وأشار جمعان إلى المسئولية الملقاة على عاتق التربويين، تجاه الطلاب والوطن خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن جراء إستمرار العدوان والحصائر الذي يفرضه تحالف العدوان على الشعب اليمني منذ قرابة العامين، ما تسبب في كثير مضاعفة معاناة المواطنين وأبرزها تأخر صرف المرتبات.
وأكد حرص السلطة المحلية على بذل الجهود والعمل بكل الإمكانيات من أجل تذليل وحل كافة الصعوبات التي تواجه قطاع التعليم، لما من شأنه حصولهم على حقوقهم وإستمرار العملية التعليمية بشكل طبيعي .. مثمناً صمود وثبات التربويين في مواجهة العدوان رغم معاناتهم وظروفهم الصعبة التي تسبب بها العدوان.
فيما استعرض مدراء المناطق التعليمية بالأمانة والتربويين من مختلف المديريات الصعوبات والتحديات التي تواجه المعلمين والمعلمات جراء إستمرار العدوان، وزيادة تفاقمها مع إنقطاع المرتبات، وكذا المقترحات والحلول المناسبة للتغلب على تلك التحديات.
وأكدوا إستمرارهم في أداء واجبهم ورسالتهم التربوية، وصمودهم في مواجهة العدوان وإفشال مخططاته التي يحيكها ضد اليمن والعملية التعليمية .. داعيين قيادة أمانة العاصمة إلى الوقوف معهم وإيجاد حلول عاجلة لتخفيف معاناة التربويين بما يمكنهم من الإستمرار في العملية التعليمية.
حضر الاجتماع وكيل أمانة العاصمة لقطاع التعليم والشباب زياد الرفيق، ووكيلا أمانة العاصمة المساعدان عبدالله محرم وناجي القوسي، وعضو المجلس المحلي بالأمانة أحمد صلاح ونائب مدير مكتب التربية بالأمانة عبدالله الوزير، وعدد من المعنيين بقطاع التعليم.
أشاد أمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة أمين محمد جمعان، بدور المعلمين والمعلمات في كافة مدارس مديريات الأمانة، في ظل إنقطاع المرتبات والظروف الصعبة، جراء إستمرار العدوان السعودي لأكثر من 700 يوم.
وأشار أمين عام محلي أمانة العاصمة في إجتماع موسع اليوم ضم مدراء المناطق التعليمية بمديريات الأمانة العشر بحضور رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي عادل العقاري ومدير مكتب التربية بالأمانة محمد الفضلي، إلى ما تولية قيادة السلطة المحلية بالعاصمة صنعاء بقطاع التعليم من أهمية، كونه الركيزة الأساسية في العملية التنموية.
وشدد على ضرورة تضافر الجهود والعمل بروح الفريق الواحد، بما يكفل في إستقرار العملية التعليمية وإفشال مخططات ومؤامرات العدوان التي يسعى إليها من خلال قطاع التعليم الذي يعتبر من أبرز القطاعات، خاصة وأن أمانة العاصمة أصبحت ملاذا آمنا لكل اليمنيين.
وأشار جمعان إلى المسئولية الملقاة على عاتق التربويين، تجاه الطلاب والوطن خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن جراء إستمرار العدوان والحصائر الذي يفرضه تحالف العدوان على الشعب اليمني منذ قرابة العامين، ما تسبب في كثير مضاعفة معاناة المواطنين وأبرزها تأخر صرف المرتبات.
وأكد حرص السلطة المحلية على بذل الجهود والعمل بكل الإمكانيات من أجل تذليل وحل كافة الصعوبات التي تواجه قطاع التعليم، لما من شأنه حصولهم على حقوقهم وإستمرار العملية التعليمية بشكل طبيعي .. مثمناً صمود وثبات التربويين في مواجهة العدوان رغم معاناتهم وظروفهم الصعبة التي تسبب بها العدوان.
فيما استعرض مدراء المناطق التعليمية بالأمانة والتربويين من مختلف المديريات الصعوبات والتحديات التي تواجه المعلمين والمعلمات جراء إستمرار العدوان، وزيادة تفاقمها مع إنقطاع المرتبات، وكذا المقترحات والحلول المناسبة للتغلب على تلك التحديات.
وأكدوا إستمرارهم في أداء واجبهم ورسالتهم التربوية، وصمودهم في مواجهة العدوان وإفشال مخططاته التي يحيكها ضد اليمن والعملية التعليمية .. داعيين قيادة أمانة العاصمة إلى الوقوف معهم وإيجاد حلول عاجلة لتخفيف معاناة التربويين بما يمكنهم من الإستمرار في العملية التعليمية.
حضر الاجتماع وكيل أمانة العاصمة لقطاع التعليم والشباب زياد الرفيق، ووكيلا أمانة العاصمة المساعدان عبدالله محرم وناجي القوسي، وعضو المجلس المحلي بالأمانة أحمد صلاح ونائب مدير مكتب التربية بالأمانة عبدالله الوزير، وعدد من المعنيين بقطاع التعليم.
سبأ