غزة– سبأ:
أدانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" التابعة للأمم المتحدة تعرض بعض موظفيها وغيرهم من الأشخاص الذين يحتجزهم كيان العدو الصهيوني في غزة لأشكال مختلفة من سوء المعاملة، ولا سيما الضرب المبرح والصعق بالكهرباء.
ونقل مركز أنباء الأمم المتحدة عن الأونروا في تقرير نشره اليوم الأربعاء، قولها: إن "الموظفين الذين تم احتجازهم أثناء أداء مهامهم الرسمية تعرضوا للظروف نفسها وسوء المعاملة مثل المعتقلين الآخرين، والتي تشمل عدة أشكال مختلفة من الإساءة".
وأضافت: "إن الموظفين أفادوا بتعرضهم للضرب والمعاملة الشبيهة بالإيهام بالغرق والتهديد بالاغتصاب والصعق بالكهرباء وأجبروا على التعري من بين أشكال أخرى من سوء المعاملة".
وأشارت إلى أنها قدمت احتجاجات رسمية لكيان العدو الصهيوني بشأن ما تردد عن معاملة موظفي الوكالة أثناء وجودهم في مراكز الاحتجاز الصهيونية ولم تتلق أي رد على هذه الاحتجاجات حتى الآن.
ورغم جرائمها التي باتت مكشوفة للعالم تزعم قوات العدو الصهيوني أنها تتصرف وفقاً للقانون الدولي، وتواصل عدوانها على قطاع غزة رغم صدور قرار من مجلس الأمن بوقف فوري لإطلاق النار ومثول العدو الصهيوني أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب إبادة جماعية.
أدانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" التابعة للأمم المتحدة تعرض بعض موظفيها وغيرهم من الأشخاص الذين يحتجزهم كيان العدو الصهيوني في غزة لأشكال مختلفة من سوء المعاملة، ولا سيما الضرب المبرح والصعق بالكهرباء.
ونقل مركز أنباء الأمم المتحدة عن الأونروا في تقرير نشره اليوم الأربعاء، قولها: إن "الموظفين الذين تم احتجازهم أثناء أداء مهامهم الرسمية تعرضوا للظروف نفسها وسوء المعاملة مثل المعتقلين الآخرين، والتي تشمل عدة أشكال مختلفة من الإساءة".
وأضافت: "إن الموظفين أفادوا بتعرضهم للضرب والمعاملة الشبيهة بالإيهام بالغرق والتهديد بالاغتصاب والصعق بالكهرباء وأجبروا على التعري من بين أشكال أخرى من سوء المعاملة".
وأشارت إلى أنها قدمت احتجاجات رسمية لكيان العدو الصهيوني بشأن ما تردد عن معاملة موظفي الوكالة أثناء وجودهم في مراكز الاحتجاز الصهيونية ولم تتلق أي رد على هذه الاحتجاجات حتى الآن.
ورغم جرائمها التي باتت مكشوفة للعالم تزعم قوات العدو الصهيوني أنها تتصرف وفقاً للقانون الدولي، وتواصل عدوانها على قطاع غزة رغم صدور قرار من مجلس الأمن بوقف فوري لإطلاق النار ومثول العدو الصهيوني أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب إبادة جماعية.