صنعاء - سبأ :
سبـأ
عٌقدت بصنعاء اليوم ورشة عمل حول استمارة تقييم للموقع متعدد القطاعات، نظمتها الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والجهاز المركزي للإحصاء والجهات ذات العلاقة ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية والمنظمة الدولية للهجرة والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ناقشت الورشة حجم المعاناة الإنسانية التي تواجه النازحين والعائدين والمجتمع المضيف والمهاجرين واللاجئين والتحديات التي تواجه اليمن وسبل تسهيل مهام الهيئة الوطنية والجهات الرسمية والمنظمات من الحصول على بيانات دقيقة عن أهم المتطلبات الإنسانية الملحة وفقا لاستمارة التقييم متعدد القطاعات.
وفي الورشة أكد وكيل الهيئة لقطاع التنسيق ورئيس الفريق الفني فيصل مدهش، أهمية إنجاح المسح المتعدد القطاعات لتكوين قاعدة بيانات دقيقة تبرز حركة النزوح وحجم العائدين والمجتمع المضيف والمهاجرين .
ولفت إلى أن إنجاز المسح متعدد القطاعات سيمكن الهيئة والجهات الرسمية والمنظمات الإنسانية والدولية من تحديد الاحتياجات الإنسانية الملحة لضمان التدخلات المطلوبة.
وأشار إلى أهمية استيعاب خطط المنظمات، للاحتياجات الإنسانية الملحة ومراعاة تزايد أعداد الأسر النازحة والمحتاجين، خاصة في ظل استمرار العدوان والحصار بما يكفل إيجاد قاعدة بيانات لتحديد خطة الاستجابة الإنسانية 2020م.
ولفت مدهش إلى التحديات التي تواجه اليمن جراء استمرار حركة النزوح نتيجة استمرار العدوان وما يترتب على ذلك من الضغط على الخدمات وعدم قدرة مؤسسات الدولة على الوفاء بالالتزامات وتوفير الخدمات التي يتطلع إليها المجتمع.
وأشاد بالجهود التي تبذل من قبل المنظمات في تلبية الاحتياجات الإنسانية الملحة والتخفيف من آثار الأزمة الإنسانية.
ناقشت الورشة حجم المعاناة الإنسانية التي تواجه النازحين والعائدين والمجتمع المضيف والمهاجرين واللاجئين والتحديات التي تواجه اليمن وسبل تسهيل مهام الهيئة الوطنية والجهات الرسمية والمنظمات من الحصول على بيانات دقيقة عن أهم المتطلبات الإنسانية الملحة وفقا لاستمارة التقييم متعدد القطاعات.
وفي الورشة أكد وكيل الهيئة لقطاع التنسيق ورئيس الفريق الفني فيصل مدهش، أهمية إنجاح المسح المتعدد القطاعات لتكوين قاعدة بيانات دقيقة تبرز حركة النزوح وحجم العائدين والمجتمع المضيف والمهاجرين .
ولفت إلى أن إنجاز المسح متعدد القطاعات سيمكن الهيئة والجهات الرسمية والمنظمات الإنسانية والدولية من تحديد الاحتياجات الإنسانية الملحة لضمان التدخلات المطلوبة.
وأشار إلى أهمية استيعاب خطط المنظمات، للاحتياجات الإنسانية الملحة ومراعاة تزايد أعداد الأسر النازحة والمحتاجين، خاصة في ظل استمرار العدوان والحصار بما يكفل إيجاد قاعدة بيانات لتحديد خطة الاستجابة الإنسانية 2020م.
ولفت مدهش إلى التحديات التي تواجه اليمن جراء استمرار حركة النزوح نتيجة استمرار العدوان وما يترتب على ذلك من الضغط على الخدمات وعدم قدرة مؤسسات الدولة على الوفاء بالالتزامات وتوفير الخدمات التي يتطلع إليها المجتمع.
وأشاد بالجهود التي تبذل من قبل المنظمات في تلبية الاحتياجات الإنسانية الملحة والتخفيف من آثار الأزمة الإنسانية.
سبـأ
