صنعاء - سبأ:
أدانت مؤسسة صدى الأحداث عرقلة دول تحالف العدوان لمشاركة الوفد الوطني في مشاورات جنيف.
واعتبرت المؤسسة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه إقدام تحالف العدوان على عرقلة الوفد الوطني المشارك في مشاورات جنيف لليوم الثالث على التوالي واستمرار الرفض لمنح الترخيص لطائرة عمانية لنقل الوفد إلى جنيف، انتهاكا صارخا لكل الأعراف والقوانين والمواثيق الدولية.
وحمل البيان الأمم المتحدة المسؤولية الكاملة لعجزها عن توفير طائرة عمانية لنقل الوفد الوطني واستمرار وضع العراقيل لمنعه من المشاركة في المشاورات.
ولفت البيان إلى أن عرقلة جهود المبعوث الأممي ومحاولات إفشال مشاورات جنيف تأكيد على تمسك دول تحالف العدوان باستمرار العدوان والحصار وارتكاب سلسلة المجازر المروعة بحق الشعب اليمني نساء وأطفالا.
ودعت مؤسسة صدى الأحداث المُجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية والإعلامية وجميع شرفاء وأحرار العالم إلى تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والمهنية والإنسانية في مناصرة الشعب اليمني وإدانة عرقلة الوفد الوطني للمشاركة في مشاورات جنيف والضغط على منظمة الأمم المتحدة وتحديداً مجلس الأمن للقيام بواجبهم القانوني والأخلاقي في حماية الوفد المفاوض وإيقاف الحرب والعدوان ضد الشعب اليمني.
سبأ
أدانت مؤسسة صدى الأحداث عرقلة دول تحالف العدوان لمشاركة الوفد الوطني في مشاورات جنيف.
واعتبرت المؤسسة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه إقدام تحالف العدوان على عرقلة الوفد الوطني المشارك في مشاورات جنيف لليوم الثالث على التوالي واستمرار الرفض لمنح الترخيص لطائرة عمانية لنقل الوفد إلى جنيف، انتهاكا صارخا لكل الأعراف والقوانين والمواثيق الدولية.
وحمل البيان الأمم المتحدة المسؤولية الكاملة لعجزها عن توفير طائرة عمانية لنقل الوفد الوطني واستمرار وضع العراقيل لمنعه من المشاركة في المشاورات.
ولفت البيان إلى أن عرقلة جهود المبعوث الأممي ومحاولات إفشال مشاورات جنيف تأكيد على تمسك دول تحالف العدوان باستمرار العدوان والحصار وارتكاب سلسلة المجازر المروعة بحق الشعب اليمني نساء وأطفالا.
ودعت مؤسسة صدى الأحداث المُجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية والإعلامية وجميع شرفاء وأحرار العالم إلى تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والمهنية والإنسانية في مناصرة الشعب اليمني وإدانة عرقلة الوفد الوطني للمشاركة في مشاورات جنيف والضغط على منظمة الأمم المتحدة وتحديداً مجلس الأمن للقيام بواجبهم القانوني والأخلاقي في حماية الوفد المفاوض وإيقاف الحرب والعدوان ضد الشعب اليمني.
سبأ