صنعاء - سبأ :
أكد اجتماع مناصرة قضايا الاستجابة النفسية والاجتماعية للمتضررين من الحرب في اليمن، أن ملايين اليمنيين بحاجة ماسة إلى رعاية صحية نفسية إسعافية جراء العدوان.
وشدد الاجتماع الذي عقد بصنعاء، بحضور أكثر من 25 منظمة محلية ودولية، على ضرورة تنسيق جهود المؤسسات الحكومية والأهلية والدولية العاملة في مجال الدعم النفسي والاجتماعي والرعاية الصحية النفسية المتخصصة.
كما أكد الاجتماع على أهمية معالجة الضغوط والاضطرابات النفسية للحالات الحادة، والعمل على زيادة الوعي بقضايا الصحة النفسية وتوفر الادوية الإسعافية في هذا الجانب.
واستعرض الاجتماع أوضاع المتضررين من الحرب نفسيا والذي يقدر عددهم بحوالي خمسة ملايين و455 الفا و348 متضرر بحاجة ماسة الى رعاية صحية نفسية متخصصة وعاجل وفقا لدراسة أعدتها مؤسسة التنمية والإرشاد الأسري.
وبينت الدراسة أن نسبة انتشار الاضطرابات النفسية في اليمن بلغت 19.5بالمائة ومعدل الانتشار 195 لكل ألف حالة.. مؤكدة أن هذه النسبة والمعدلات فوق الطبيعية بأضعاف وتنذر بكارثة.
ودعا الاجتماع الى ضرورة تعاون الجهات الرسمية ومنظمات المجتمع المدني الوطنية وكل الأفراد ورجال المال والأعمال والهيئات الدولية والأممية العاملة في مجال الحماية إلى تقديم العون للمتضررين من الصدمات والضغوط والاضطرابات النفسية.
سبأ
أكد اجتماع مناصرة قضايا الاستجابة النفسية والاجتماعية للمتضررين من الحرب في اليمن، أن ملايين اليمنيين بحاجة ماسة إلى رعاية صحية نفسية إسعافية جراء العدوان.
وشدد الاجتماع الذي عقد بصنعاء، بحضور أكثر من 25 منظمة محلية ودولية، على ضرورة تنسيق جهود المؤسسات الحكومية والأهلية والدولية العاملة في مجال الدعم النفسي والاجتماعي والرعاية الصحية النفسية المتخصصة.
كما أكد الاجتماع على أهمية معالجة الضغوط والاضطرابات النفسية للحالات الحادة، والعمل على زيادة الوعي بقضايا الصحة النفسية وتوفر الادوية الإسعافية في هذا الجانب.
واستعرض الاجتماع أوضاع المتضررين من الحرب نفسيا والذي يقدر عددهم بحوالي خمسة ملايين و455 الفا و348 متضرر بحاجة ماسة الى رعاية صحية نفسية متخصصة وعاجل وفقا لدراسة أعدتها مؤسسة التنمية والإرشاد الأسري.
وبينت الدراسة أن نسبة انتشار الاضطرابات النفسية في اليمن بلغت 19.5بالمائة ومعدل الانتشار 195 لكل ألف حالة.. مؤكدة أن هذه النسبة والمعدلات فوق الطبيعية بأضعاف وتنذر بكارثة.
ودعا الاجتماع الى ضرورة تعاون الجهات الرسمية ومنظمات المجتمع المدني الوطنية وكل الأفراد ورجال المال والأعمال والهيئات الدولية والأممية العاملة في مجال الحماية إلى تقديم العون للمتضررين من الصدمات والضغوط والاضطرابات النفسية.
سبأ
